إشتقت لك :
وإلليْ خلقنيْ لك , إشتقت
وش هَ آلثقل , من جد / بآيخ نظآمك !
تحبيني !
وانا احبك بعد والله
كثر ماهو السهر طبطب على عيني !
كثر مااصيح لك ] لبيه ] وادري ماتناديني !
تدري
وش الموت البطيء اللي " يقولونه
هذآك اللي يغار و و و يكتم بَ نفسه :واللقاء شتت
[ هموم المفارق ]
. . . . وصار همي :
كيفّ ما أفقدّ عيْونه
بس تعآل ,
ودي مرّه | لو أذوقك صُبح في هذي الليآلي !
....................ودّي مره | أشعر إني مثل غالي ,
ضم ّ غآلي !
....................ودّي مره ,
بس مرّه ؟
مآ أحس....../ إني لحآلي!
ببوح لكّ بسس لآتضآيق من آلبوحَ
تعبت آدور منهو يحس فيني .
مع إنكَ آقرب خلق ربي من آلرووح
إلآ إنك
آخر من يفكر يجيني !!
إن ضاقت الدنيا ..
وصدري مو معاي .. !
بس التفت يمناي ..
والقاها : .. سسما
وينكْ . .
قبلْ آحسْ آنيْ : بديتْ آفرَرحْ
وَ آتعوُوُد غيَآ آ آ بكْ !
أحيان تتفاجأ بأنك للأسف ( طيّب كثير ) !
وفي وقتها ما تسعفك ضيقتك حتى ل الندم ..
والكلمه اللي توجع الخفّاق وتخج الضمير ،
مثل الفقير اللّي بنى بيته بيدّه وإنهدم !
قولوله إنّي بدون حسبه زايله :
[ أبقى كبير ] ،
وقولوله إن الناس ماهي عند رغباته خدم !
إمّا نصير لبعضنا أقراب ،
وإلا ما نصير ..
مو كل ما قمنا نعالج صدمه نرجع ننصدم !